واصل المسافر جولته في جزيرة زنجبار، حيث سلط الضوء على فترة مظلمة في تاريخ هذه الجزيرة التي كانت تعتبر مركزا لتجميع العبيد قبل بيعهم على الدول المجاورة. ثم واصل المسافر التعرف على الحياة اليومية في زنجبار، وفي تفاصيلها يعتمد السكان في تنقلهم على "التوك توك"، وقد وصل المسافر به إلى "بزار درجاني" (سوق)، ثم تعرف على طعامهم وشرابهم وتجمعات الناس في أوقات استمتاعهم.
وإلى الطبيعة زار المسافر بساتين زنجبار والتي منحت الزنجباريين الدواء والغذاء والجمال والرخاء. ثم ينتقل المسافر إلى الشاطئ الذي ينتظر عودة الصيادين، حيث تنتشر المطاعم على الشاطئ لتقديم وجبات الأسماك الطازجة وتحديداً أسماك السردين التي تشتهر بها.
لا تفوّت حلقة من هذه السلسلة. أضف المجموعة بأكملها إلى سلتك