تناول الفيلم عددا من القصص التي تكشف مدى اختراق هذه الوحدات الأوساط العربية ليس فقط داخل الأراضي المحتلة، بل أيضا في أوساط اللاجئين الفلسطينيين الذين هجروا منذ عام 1948، ناهيك عن قيامهم بعمليات التصفيات للمقاومين الفلسطينيين خصوصا أثناء الانتفاضتين الأولى والثانية ، وحاول طاقم الفيلم الوصول إلى المؤسس صموئيل موريا الشهير بـ"سامي موريا" عدة مرات وذلك بهدف التعرف على الدور الحقيقي الذي تقوم به هذه الوحدات، والذي تبين أنه يتجاوز اعتقال المقاومين الفلسطينيين إلى مهام طويلة الأمد تمتد أحيانا إلى خارج فلسطين.
لا تفوّت حلقة من هذه السلسلة. أضف المجموعة بأكملها إلى سلتك