يتابع المقدم حامد موسى جولته في الدول العربية ليصل موريتانيا ويتواصل مع صديقته غالية ويتجولان معاً في أرجاء مدينة نواكشوط، ويتعرفان على ثقافة أهلها وحضارتهم وتاريخهم. ومن ثم ينتقلان إلى عدد من المدن الموريتانية الصحراوية والجبلية برحلة سياحية ثقافية مشوقة.