لا توجد في إعادة إنتاج الأفلام القديمة أي ضمانات، وعلى الرغم من كثافة إنتاج هوليود فإنها تعمل على إعادة إنتاج بعض الأفلام، فينجح الإنتاج الجديد في بعض الأحيان وقد لا ينجح في أحيان أخرى، وأحيانا يقودك حبك لقصة شاهدتها إلى إعادة إنتاجها وليس الاكتفاء بمشاهدتها فقط، وبدأت الفكرة في العام 1982 حين عمل ثلاثة مراهقين في ولاية ميسيسيبي الأميركية على إعادة صنع فيلمهم المفضل "سارقو التابوت الضائع"، مصرين على إنتاج نسختهم الخاصة من الفيلم عام 1989. وتبقى الرغبة في الربح السهل أهم دافع وراء إعادة إنتاج الأفلام، ويتصور المنتجون أن ما ينجح مع الجمهور مرة بإمكانه أن ينجح ألف مرة، وهو ما يؤكده الجمهور دائما.
لا تفوّت حلقة من هذه السلسلة. أضف المجموعة بأكملها إلى سلتك