سلسلة تتناول تاريخ السينما في عدد من بلدان الدول العربية إضافة لتاريخ السينما النيجيرية والتركية كذلك.
إن الجزائر بوضعها الحالي لم تنطلق بعد إلى مرحلة الصناعة السينمائية. في حين، نجد أن دول عربية أخرى كالمغرب، قد قامت بتأسيس البنية التحتية السينمائية الخاصة بها، أما الجزائر فلا تزال تفتقر إلى السيناريوهات الجيدة وميزانيات التمويل المرتفعة والتقنيات الحديثة.
هدف هذا الفيلم هو تسليط الضوء على الأسباب الكامنة وراء ذلك، والأهم تسليط الضوء على الجهود المبذولة من قبل الجيل الجديد من السينمائيين لدفع السينما الجزائرية نحو آفاق جديدة.