يحكي الفيلم قصّة عبارة " الله أكبر ما يمشيش" التي ترسّخت في ذهن التّونسيّين وخاصّة أبناء القيروان منذ سنين .
اذ رُفعت في وجه النظام البورقيبي المتمثّل في والي القيروان حينها. للتعبير عن رفضهم لتدنيس مقدّساتهم عندما سمح ذلك الوالي لفريق فيلم " لص بغداد " بتصوير بعض المشاهد داخل مسجد القيروان الكبير، مما اعتبره الأهالي تدنيسا لمقدساتهم خاصة مشاهد الخيول التي كانت في صحن المسجد المستفزّة بالنسبة اليهم.