في مخيّلة طفل لم يعرف الدومري إلاّ من خلال عبارة: "ما في الدومري" ورواية جدّه الذي يحكي له القصّة الشعبيّة السوريّة تلك، يعود الدومري إلى الحياة ليضيء فوانيس الحارات الدمشقيّة القديمة ويخبر عن تراث قديم اندثر، في وثائقيّ "حكايات العابرين" عن حكاية الدومري وكيف نتذكّره في أيّامنا هذه.