قصة أبو السيفين الذي كان قائدا لمجموعة العراضة. كانت العراضة غالبًا ما تُطلّ في الأعراس في الحارات الشعبيّة القديمة حيث يُطلق "الوصّيف" الأناشيد والأهازيج مع فرقة من "الردّيدة" وقد ترافقهم رقصة "السيف والترس".
إنّ " أبو السيفين " هو وثائقيّ يذكّر بالشام العتيقة وهويّتها وعفويّة الثقافة الشعبيّة فيها حتّى باتت حكاية صامدة من "حكايات العابرين".