يقول أستاذ الفلسفة والكاتب المغربي محمد أحَدّو إن مسار تجربة تدريس الفلسفة في المغرب مرتبط بهوية الدرس الفلسفي المغربي خلال 50 سنة من تقديمه، فهو درس يبحث عن هويته من خلال الاستفادة من التراكم الناتج عن تجارب الفلسفة الأوروبية والمزج بينها وبين الثقافة والحضارة الإسلامية. وأضاف أحَدّو -في لقاء مع برنامج ""المشاء"" أن هذا المزج أغنى الدرس الفلسفي عبر مساره التاريخي الذي يمتد زمنيا على خمس فترات هامة ذكرت في حلقة المشاء
لا تفوّت حلقة من هذه السلسلة. أضف المجموعة بأكملها إلى سلتك