أصاب الشرق فناني الغرب بلفحة من الدف و أشعة من الشمس أضاءت ألوانهم. لقد رحلوا بحثا عن كل غريب ومألوف ولكن جزءًا من البهاء الشرقي انتقل إلى صميم أعماقهم.
“إيان جاريت” رسام ومصمم زخارف، بعد تحوله إلى الإسلام قرّر الاهتمام بالتراث الإسلامي، من بين لوحاته رسومات لمكة والمدينة وكتابات لأسماء الله الحسنى بخطوط مختلفة..